دون لسعد اليعقوبي على صفحته في الفايس بوك:” تابعت منذ مدة وخاصة في اليومين الاخرين كم من الشتائم والسقوط في شخصي وفي شخص عائلتي بحثت عن كيفية الرد علي كل من أختار هذا النهج اسلوبا في الاختلاف فلم أجد غير اخلاقي وهذه الباقة من الورد ليس بمنطق اخلاق المسيح ولكن كي تعرفوا الفرق بيننا وبينكم بين ما نريد أن نزرع وما تريدون ..وتعريجا عن الصورة التي راجت لي مع صاحبي الذي تحلو لي معه كل الجلسات فأنا أشرب الخمرة منذ 28 وعشرون عاما أشتريها بحر مالي رغم ما تلحقه بي من نزيف وسأستمر الي متي لا أعلم لسببين الاقوي اني أحبها ولا أشرب غير النوع الوطني منها والثاني مساهمة بسيطة من مواطن في دعم واحد من أهم موارد ميزانيات الحكومات المسلمة والكافرة … ترفعوا فإن لديكم ابناء لو لحقهم ذرة مما لحق ابنائي من اذيتكم لضاقت كل الدروب في وجوهكم أما أنا فعلمت اطفالي رفعة الأخلاق وكفي” .
